
تشهد منصات التواصل الاجتماعي هذه الايام حملات اعلامية ضد ما يسمى" بالمجلس الأعلى للشباب" حيث تقلل الفيئات العمرية المختلفة للشباب من انجازات هذا المجلس لصالحهم ، ويرون ان حضوره خلال التجربة الماضية كان باهتا وفاشلا بكل المقاييس ولم يسجل اي مكسب او قيمة من شانها ان تترجم طموح الشباب الى المشاركة في بناء الوطن وتمكينه من ايجاد الآليات الكفيلة بحضوره في صياغة القرار التنموي وتسهيل قابلية حصوله على العمل وفرص التكوين والتدريب والاندماج...