تتزايد مع مرور الوقت مشاعر القلق لدى الموريتانيين بسبب السمعة السيئة لشركة كينروس تازيازت التي لاتكترث بشيء اكثر من مهمة استنزاف وسرقة الثروة الطبيعية في موريتانيا وعلى الرغم من الاتفاقيات المبرمة بين موريتانيا وهذه الشركة الدولية إلا ان العاملين فيها لايكترثون بروح الإتفاقية ولا مضامينها الانسانية والجوهرية فالظروف الغامضة....