بعدما حسم رئيس الجمهورية أمره بعدم الترشح لمأمورية ثالثة احتراما للدستور و تقيدا بمحتواه من ناحية، و برا بقسمه أمام الله و الشعب من ناحية أخرى، و ذلك على الرغم من شعبيته الكبيرة و سجل إنجازاته المعتبر الزاخر، ها هي طبول الانتهازيين و المتملقين تقرع على وقع التشكيك و التحريض و خلط الأوراق من أجل صناعة تموقع جديد و انتهازي مريح في الخارطة السياسية المقبلة.