وصل في هذه اللحظات فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الي مباني المعهد الوطني لأمراض الكبد والفيروسات.وأزاح رئيس الجمهورية الستار عن اللوحة التذكارية لهذا الإنجاز العملاق الذي من شأنه أن يتصدى لأكبر تحد عرفته الصحة العمومية في بلادنا منذ عدة عقود ألا وهو إشكالية علاج أمراض الكبد والفيروسات محليا بعدما عانى منه المصابون بهذا المرض من التيه خلال عقود بين المستشفيات في الخارج، مما كلف ميزانية الدولة مبالغ ضخمة من مواردها من العملة الصعبة