ضمن سلسلة تعيينات وتغييرات أقرتها الحكومة في قطاع الدبلوماسية الموريتانية شملت العديد من الموظفين الحكوميين من بينهم رئيس سلطة منطقة أنواذيبو الحرة با عبدولاي سفيرا لموريتانيا في النيجر.
لينتهي مشوار الرجل في تسيير مشروع منطقة أنواذيبو الحرة الذي فشل فشلا ذريعاً في تحقيق الأهداف المرجوة منه لساكنة انواذيبو حيث تحول المشروع الي وكر للفساد والمفسدين وسراق المال العام على مرآى ومسمع من الحكومة دون ان تفتح تحقيقاً في آلية المنح العقاري والأراضي المنهوبة بالوثائق المزورة .