يوم اعلامي حول واقع السياحة في أنواذيبو... عنوانًا مضللًا و ساخرًا ومثيرًا للتساؤل،

يوم اعلامي حول واقع السياحة في أنواذيبو... عنوانًا مضللًا و ساخرًا ومثيرًا للتساؤل..علامة إستفهام حول الجدية والمصداقية لمثل هذه الورشات الصورية التي تحتضنها مدينة أنواذيبو.!؟

فكيف يمكن لحدث يُفترض أن يناقش قضايا كالتنمية والسياحة ذات الإهتمام البالغ دون إشراك الإعلام الجاد المتطلع على الواقع المحلي ، ام أن تنظيم مثل هذه الورشات الشكلية يتطلب فقط إستجلاب بعض المشاركين كأداة لتسويق النشاط وإضفاء نوع من التشاركية الهجينة على الفعالية الصورية.

إن غياب الإعلام الجاد عن تشخيص الواقع السياحي المزري للمدينة مؤشر على فشل المظمين والمشاركين في مثل هذه الورشات التي يراد منها فقط تضليل الراي العام المحلي والوطني عن حقائق الأمور. لكنها فرصتهمم لتوزيع القنيمة ؟

نرجوا أن لا يقحم الإعلام في مثل هذه الخزعبلات؛ وأن لا يستخدم الإعلام الجاد في ترويج لمثل هذه المسرحيات .وان لا يتحدث من لا علاقة له باسم المهنة بعيدًا عن أهلها؟"

مراقب من انواذيبو .