
شهد الساحة الجمعوية في إسبانيا انتشار عدد من المنظمات والجمعيات الوهمية التي تحمل طابعًا رسميًا، وتحظى باعتراف بعض الجهات رغم عدم وجودها الفعلي على أرض الواقع. هذه الجمعيات الموريتانية تستغل اسم العمل الخيري و الجمعوي من أجل تحقيق مكاسب شخصية والاستيلاء على المساعدات المادية التي تقدمها البلديات، والحكومة الإسبانية، ومنظمة كاريتاس وغيرها من المؤسسات.
وعليه، فإن الحكومة الإسبانية مطالَبة بفتح تحقيق جدي ووقف كل أشكال الدعم والمساعدات الموجهة لهذه الجمعيات الوهمية التي لا تمثل إلا مصالح أفراد، وتسيء إلى سمعة العمل الجمعوي الحقيقي.
#تابعونا
#نواذيبو اليوم
يتبع : تحقيق صحفي استقصائي عن انتشار العديد من الجمعيات الوهمية ذات الطابع الشخصي في العديد من المدن الإسبانية.

.png)

