لم تكن قصة الطفل حمزة قصة ابن ظهر فجأة لفقيد الوطن فحسب ، بل لغز كشف عن استقامة في الالتزام الديني ومساهمة في الجانب الدعوي للمرحوم احمدو ولد عبد العزيز.
فالمفاجئة الحقيقية التي حيرت الجميع هو كون حمزة من أم نمساوية تعرف عليها أحمد ولد عبد العزيز في جامعة كمبريدج، "وأسلمت" على يديه، وتزوجها في مسجد لندن، وعمره آنذاك واحد وعشرون سنة فقط.
فرحمه الله من شاب واكثر فينا من امثاله انه القادر على ذلك.
.png)
