في إتصال هاتفي من ابدجان ناشد السيد سيد اعمر السيد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز التدخل لدي السلطات العاجية لإطلاق صراحه هو وزوجته ومواطن موريتاني آخرمعه يدعي عمركي . و وقال بعد الهجمات التي شهدتها كوديفار في13من مارس2016 تم اعتقالي في فاتح إبريل 2016وكنت موجود في محلي التجاري أنا وزوجتي ولا علاقة لنا بهاذه الهجماتولاعلم لي بها.
وكنت قادما من الوطن الذي كنت اتعالج فيه أثر وكعة صحية المت بي تطلبت إجراء عمليتين جرحيتين فالبدن. و قد تعرضة للتعذيب من قبل وحدات من العسكرفي السجن وبعد 7 ايام من التحقيق لم يثبت علي أي شيئ وبعد ذالك تمت احالتي الا المحكة والتي حالنتي بدورها إلي السجن المدني في ابدجاه ويسما هونا بي... ماكا...حتئ اليوم وبعد مرور 20 شهرا لم يثبت علينا اي شيئ ولم يتم اطلاق صراحنا ولاتقديمنا الا المحاكم.
انا أعاني من العمليات الجراحية معانات شديدة وقد بذلت سفارتنا في كوتديفوار مجهود كبير يذكر فيشكر إلا أنه لم يوفق حتي الآن كما ادعوا كل الخيرين وأصحاب النوايي الحسنة الوقوف معي لتجاوز هاذه المحنة وشكرا .