يعتبر رجل الأعمال الموريتاني الشاب أحمد ولد مكناس أحد أهم الشخصيات المؤثرة و أكثرها أحتراما وتأثيرا على المستوى المحلي والوطني وخصوصا انواذيبو وليس مرد ذلك للنجاحات الكبيرة التي حققها ويحققها في مجال إدارته لأعماله فقط ولكن أيضا للكاريزما وللمواصفات التي يتميز بها الرجل من حس وطني و رزانة ووسطية وأخلاق عالية ومروؤة وعطف على الفقراء ، والمحتاجين، ونظرته الثاقبة والمتوازنة المرتكزة على تربية قويمة وأرتباط بالأرض والوطن وأستشعار للمسؤولية وخدمة المواطن الموريتاني، والإعلاء من شأنه وتحسين ظروفه المعيشية .
حيث يحتل تقدير المواطن الموريتاني إلى جانب رفعة هذا البلد وهذه الأمة مكانتهم الخاصة في مجال أهتمام الرجل، والشواهد على ذلك كثيرة تبدأ بتوفيره مئات فرص العمل للمواطنين من مختلف ربوع هذا الوطن إلى جانب التكفل بعلاج حالات مرضية مستعصية من أسر معدومة على حسابه الخاص فضلا عن تمثيل بلده تمثيلا مشرفا وتمثل قيم الإنسان الموريتاني الصادق والطيب والحكيم في مختلف تعاملاته،.
إن إدارة أحمد ولد مكناس الناجحة لأعماله في الداخل والخارج أفضت إلى سمعة طيبة ومكانة مرموقة لم يختزل أمتيازاتها ولد مكناس على نفسه بل كرسها وجندها لخدمة أبناء عمومته ووطنه فكان دوما سندا للمحتاج وأبا لليتيم ومصدر أمل للمحبطين من من تكالبتهم البطالة والفقر وليس ذلك غريبا على طيب من أصل طيب ومن منبت كريم وسليل أسرة ومجموعة عريقة يقترن اسمها بكل القيم والمعاني الراقية كابرا عن كابر والعارف عن قرب بالشاب أحمد ولد ولد مكناس - حفظه الله من كل سوء ومكروه - يلمس زهد الرجل وحبه للضعفاء وجمال روحه وسماحة أخلاقه ورزانته ويعرف أنه من النوع الذي يعمل بصمت ولا يحب الأضواء كثيرا ولا المباهاة وهنا يتوجب على قادة الرأي إبراز هذه القيم وتلك المواصفات حتى نفي ولو بالقليل ونحن نذكر من أحسن عملا وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.