تصاعدت منذ يوم أمس الأربعاء نشاطات الدعم والتضامن مع "شركة موريتل " رائد الاتصال بموريتانيا بعد تعرضها لحملة تحريض وتشويه من قبل بعض الفيس بوكيون، الممولين من قبل جهات معروفة ومكشوفة لرأي العام الوطني ، وجاءت الحملة التضامنية مع "عملاق الاتصال في موريتانيا" عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية الإخبارية الوطنية.
ووصل المتضامنون المتفاعلون مع هشتاك (موريتل خليها تربح )على المستوى الوطني الآلاف اجمعوا على أن استهداف الشركة من قبل ثلة منالمرتزقة لن يؤثر على علاقاتها مع زبنائها الكرام ،وأن استهداف الشركة بهذه الطريقة يعكس مدى نجاحها في الميدان الذي تتربع على راْسه دون منافس لأكثر من عقدين من الزمن، وهذه ضريبة النجاح يقول أخر .. موريتل حبية الموريتانيين ومعشوقة الجماهير لعبت ادوارا لايستهان بها في خدمة البلاد والعباد.