على طريقة الفيلم المصري المشهور "جعلتني مجرما" للفنان أحمد حلمي، وضعت زوجة رجل الاعمال الموريتاني لمام ولد وليدة السباعي خطة ذكية من أجل الحصول على اموال الاخير ، لكن الحظ لم يمهلها .
اتهمت الزوجة الاسبانية المغربية زوجها بإصابته بمرض الزهايمر وطالبت بحضانته لحاجة في نفس يعقوب ورفعت بذلك دعوى قضائية في المحاكم الاسبانية عنوان عارضتها أن ابناء الاخير يريدون الاستلاء على أموال والدهم ولم يكن بوعماتو عن ذلك ببعيد ..
ثمانية أشهر كانت كافية لإحقاق الحق وابطال الباطل - الرأفة الإلهية ودعوات أبناءه في ركوعهم وسجودهم استجاب لها الله سبحانه وتعالى وخرج منها رجل الاعمال لمام ولد اوليدة منتصرا في معركته للقضائية على الزوجة ومن تواطئ معها من رجال اعمال ومحامين سخروا لهذا الغرض وكشف القضاء الاسباني زيف ادعاءاتهم للتحايل على ممتلكات الرجل عبر اقناع القانون الاسباني واستغلال مدونة الاحوال الشخصية التي فتحت باباً واسعاً للاستغلال وإشاعة الطمع والجشع لاصحاب النفوس الضعيفة . يتبع