تمكنت فتاة أميركية في الـ20 من عمرها من خسارة 40 كيلوغراماً بعدما وصل وزنها إلى 101 كيلو. وذكرت إبسيدي باريرا في حديث إلى صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، أن وزنها وصل إلى 101 كيلوغرام، وأشارت إلى أنها تزن اليوم 65 كيلوغراماً فقط.
وكشفت أنها لم تثق يوماً بأي من أنواع الرجيم وأنها لن ترغب في تجويع نفسها من أجل خسارة الوزن.
ولهذا اكتفت بتناول الطعام بكميات معتدلة ولم تحرم نفسها حتى من تناول الحلويات. كما مارست الرياضة بانتظام.
ونقلت عنها الصحيفة قولها إنها تتدرب مرتين يومياً بدءًا من الساعة 5 فجراً. وأضافت أنها تمكنت لهذا من خسارة وزنها الزائد.