علمت صحيفة "انواذيبو اليوم" من مصادر عائلية أن، ربة منزل في اواخر عقدها الثالث ضبطت زوجها فى أحضان إبنتها وهما عاريين على فراش الزوجية، فصرخت واستغاثت بالجيران الذين تجمهروا حول المنزل غير أنهم لم يفهموا حقيقة الواقعة. وأضافت ذات المصادر أن زوج السيدة البالغ من العمر 48 عاما على علاقة غير شرعية مع إبنة زوجته العشرينية منذ أشهر ،وكان يقوم بالاعتداء عليها جنسيا كلما وجد سانحة لإشباع شهوته الحيوانية ،وفي احايين اخرى يصطحبها الي امكان مختلفة لممارسة الرذيلة. غير أن الام التي راودتها الشكوك في علاقة مشبوهة تجمع زوجها وإبنتها الوحيدة نصبت فخا لزوجها حين زعمت خروجها بحجة حضور مناسبة إجتماعية، لابنة عمها تحتضنها احدى قاعات الحفلات الواقعة في حي MST. وسط مدينة انواذيبو فوافق الزوج على طلبها فورا وما إن خرجت الزوجة من بيتها حتى احكم الزوج اغلاق باب المنزل عليه وقام بإدخال الفتاة الي فراش الزوجية لممارسة الرذيلة التي دأب أن يمارساها، وخلال ذلك تسللت الأم الي داخل المنزل وفتحت غرفة نومها فوجدت زوجها في أحضان إبنتها وهما في حالة تلبس والعياذ بالله. الأم خرجت في حالة هيستيرية و منهارة عصبيا من هول الصدمة وهي تبكي وتصرخ على جنبات الشارع الرسمي لحي سوكوجيم وسط مدينة انواذيبو وتطاردها الإبنة والزوج الخائن وصديق الزوج وهو (حرسي) لاقناعها بأن المشهد الذي رأته مجرد سراب؟؟؟!! .
.png)
