افادت مصادر مطلعة أن زيارة الرئيس ولد عبد العزيز إلى مدينة كيفه،و التي كانت مقررة في السادس و العشرين من شهر نوفمبر الجاري،تأجلت إلى شهر دجمبر القادم.و لم توضح المصادر التي أوردت الخبر أسباب هذا التأجيل، ورجحت ذات المصادر أن يكون له علاقة بعدم اكتمال التجهيزات المطلوبة في مشروع المحطة الحرارية التي سيتم تدشينها، والممولة من طرف التعاون الفرنسي، والاتحاد الأوربي.