يعتبر كما هو معروف لدى عامة الموريتانيين أن الريئس الأسبق محمد ولد عبد العزيز ووزيره المدعو المختار ولد اجاي اكبر مزورين في تاريخ البلد,حيث يتفنون في أشكال الكذب والتلفيق علي الشعب الموريتاني...
ابتداءا بزوير فاتورات و سجلات و تحويل غرامات عن طريق الرشوة الى مبالغ رمزية مما سبب خسارة بقيمة 20 مليار للدولة لصالح جيوبهم الخاصة أو رجال اعمال تربطهم بهم علاقة شراكة تجارية يعرفهم الجميع .
ويعلنون ارقام فلكية تشيرإلا أن ميزانية الدولة لن يصيبها عجز في المستقبل المنظور,
ولد اجاي آخر مؤتمر صحفي له قال: أن مزانية الدولة تحسنت في النصف الأول من السنة بشكل ملحوظ وفيها فائض قدره مئات المليارات من الأوقية .وفي الوقت نفسه تعلن الدولة اغتراض غروض من البنوك الوطنية لتسديد رواتب العمال .اما ولدعبدالعزيز قال في خطاب التنحي أن الدولة تمتلك ما يكفيها من العملة الصعبة لمدة 7 اشهر ولاول مرة في تاريخها.
والأن بعض التجار لايسمح له بسداد فاتورات سابقة قد سددها للبنك المركزي منذ شهور.أين هذه العملات الصعبة ؟هل ذهبت في حقائب بصحبة الريئس كما قال البعض.أم أنها تزوير كتزوير عملات "أكري"
وكتزوير القطع الأضية والتشيد فيها والأستلاء على العديد من الأراضي دون حسيب ولا رقيب بحسب موقع الاعلامي الذي أورد الخبر
نقلا عن موقع الاعلامي الموريتاني