اشتكت الناشطة في المجتمع المدني ورئيسة دار المجتمع المدني زينب بنت أدو فصلها من بلدية نواذيبو تعسفيا دون ابداء السبب المقنع حسب قولها. وقالت بنت أدو إنها تستغرب فصلها من عملها دون سابق انذار، أو أسباب، مشيرة إلى أنها لم تستسغ مبررات الفصل إللهم إذا كان "تمييزا" ضدها كمرأة على حد تعبيرها.
ونبهت بنت أدو إلى أنها كانت تسير دارالمجتمع المدني كفضاء مستقل غير أن قرار فصلها مازال لغزا محيرا وفق تعبيرها.