احتضنت العاصمة الجزائرية الأحد ، جلسة عمل بين وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك، ونظيره الجزائري رمطان لعمامرة.
وحسب بيان للخارجية الجزائرية، صدر مساء الأحد، تطرق الجانبان خلال الجلسة إلى “الأوضاع المتأزمة على الساحة الدولية، إلى جانب التهديدات الأمنية من جراء تمدد خطر الإرهاب والجريمة المنظمة في منطقة الساحل، وسبل تعزيز الجهود المشتركة في مواجهة هذه التحديات”.
الوزيران تبادلا أيضًا وجهات النظر حول مستجدات الأزمتين في ليبيا ومالي وآفاق توحيد الجهود الإقليمية والدولية لدعم حلول سلمية تحفظ وحدة وسيادة هذين البلدين الشقيقين.
.png)
