نفت الحكومة الموريتانية، وجود أي مشكلة سياسية أو حدودية مع دولة مالي المجاورة، وقالت إنها في نفس الوقت لن تقبل بأي مساس بأمن مواطنيها.
جاء ذلك على لسان وزير الداخلية الموريتاني محمد أحمد ولد محمد الأمين، متحدثًا صباح اليوم برفقة وزير الدفاع حننا ولد سيدي، في لقاء مع مواطنين في مدينة عدل بكرو، بالقرب من الشريط الحدودي مع مالي.
وقال الوزير: “مالي بلد جار وشقيق، ليست بيننا معه أي مشكلة، ومنذ الاستقلال لم تحدث بيننا أي مشكلة، والأمثلة موجودة على ذلك”.