أفادت مصادر عائلية من العاصمة الأنغولية إن المواطن الموريتاني يحيى ولد بينة، تعرض لهجوم مفاجئ من عصابة مسلحة بالسكاكين ، أثناء تواجده في باحة منزله صباح اليوم السبت في مدينة لوندا نورتي بجمهورية أنغولا.
وتمكنت العصابة من اقتحام المنزل وسددت له طعنات متعددة، قبل أن يتم نقله إلى المستشفى حيث فارق الحياة.
وأضافت ذات المصادر أن الجالية الموريتانية قررت إغلاق محلاتها في البلاد احتجاجًا على الحادث، وطالبت السلطات الأنغولية بمحاسبة الجناة وتوفير الحماية للموريتانيين في كافة أنحاء البلاد.