جاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما كحمامة سلام للعالم في بداية عهده حيث اعتلى سدة البيت الأبيض متعهدًا بعدم خوض الحروب وإرساء السلام ولكن تكاد فترة رئاسته الثانية تنتهي مخلفًا حروبًا أكثر في العالم مما كان عليه الوضع قبل تسمله زمام الأمور.