وأنا أتجول في إحدى الصحف الأجنبية رأيت خبراً شدني وأذهلني، وفتح أمامي رغبة البحث عليه ومعرفته بأدق التفاصيل، يعود لحالة طبية إعجازية بطلها الطفل نوح الذي خطف عقول الأطباء فلم يستطيعوا تحديد ماهيته ليومنا هذا.