
شكلت منصات التواصل الاجتماعي بيئة خصبة لإطلاق الشائعات والأخبار الخاطئة بحق ضباط الجيش الشرفاء وقادة المؤسسة العسكرية العظيمة .
وتشهد المنصات هذه اللحظات حملة هجائية تحاول تشويه سمعة الجنرالات ، حيث تعم تارة وتخص تارة ، متناسية أن الجيش سيظل مظلة الجميع.
وتبدو حملة محاولة التشويه ، إرهاصا جديدا يخترق عادات وتقاليد الشعب الموريتاني أكثر مما يسيئ إلى رموز مؤسسته العسكرية.