بكثير من التحركات التي استندت للفعل والنهج الموصول بالعمل، ليثبت بما لا يرتقي للشك انه ابن المدينة البار ,ولأن انواذيبو مسقط الروح والتي ولد فيها ، لم يجد المهندس مدينة يعقد معها العهد والوفاء كما معشوقته انواذيبو ، فما ان بدء المعترك السياسي حتى اصبح فارسا حقيقيا من فرسان الاصالة والمبدأ والموقف كما يليق بأبناء انواذيبو