انواذيبو اليوم: هذا الكتاب يتحدث عن التصنيف الجديد العالمي ،كما يراه الرحالة الصحراوي الذي يعشق التراب و يقرأ بين حصاياها متأملا في مصير العالم و ما ضيه و مستقبله الذي يتعلق بالتغييرات في مشهد براق تحت لهيب الشمس الساخن ولكنه نقي .
ومع هذا يذكر بفكرة سطحية تبين الآلام الصحيحة ، و أسباب حروب اليوم الحديثة ليوضح دور الديانات و اللغات في حفظ السلام ، و تقارب الشعوب .