في ظل الوضعية الشاردة التي يعرفها سكان منطقة تازيازت وفي الوقت الذي تشابكت فيه المواقف المعلنة والمبطنة ، وتعالت الأصوات، وغياب رؤية واضحة حولت المنطقة إلى مجموعات رهينة لما هو ذاتي في غياب موضوعية تدفع بعجلة العمل الجماعي نحو التقدم في ظل سياسة منتهجة ومقصودة من لدن السيد والي ولاية انواذيبو وحاكم مقاطعة الشامي الذين اخلا بالوعود تجاه ساكنة تازيازت