أطلق مدونون على منصات مواقع التواصل الاجتماعي حملة تضامن واسعة مع "موريتل "عقب تعرضها مؤخرا لحملة تشويه وتشهير شرسة من قبل المدعو اليخاندرو وزمرته وجاءت التدوينات المناصرة والمؤيدة "لشركة موريتل" على شكل نصوص شعرية ونثرية وحتى الشعر الشعبي "الكفان"، وتبراع كان لهم دور في حملة التضامن التي أطلقها المدعو "أليخاندرو " وأمثاله من أشباه الرجال ضد عملاق الاتصال في موريتانيا ظن منهم أن الحملة الشعواء التي ساندتهم فيها قناة الجزيرة ستؤثر علي سمعة الشركة