عاد الليلة البارحة إلى أنواكشوط قادما من غينيا كوناكري أحد أهم الشخصيات الوطنية ورجالاته الكبار المخلصين بعد غياب دام لشهور عن أرض الوطن .
إنه الرئيس والوزير السابق إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا الرجل الهادىء والورع ،الصادق في أقواله وأفعاله ، والمتزن في تفكيره، الصائب فى قرارته معتمدا في ذلك على نظرته الثاقبة للأمور ما جعله يحتل مكانة خاصة في قلوب الشعب الموريتاني.