في تركيا النظام الموازى رغم الأهمية الظاهرية لأدائه في ميدان التعليم داخليا وخارجيا، رغم ذلك كاد أن يفتك النظام الموازى بالتجربة التعددية ليحل محلها سلطة عسكرية موالية له، لا يدرى متى تنفك عن الشعب التركي وخياراته الديمقراطية التي سمحت بالتعايش السلمي والتنمية تدريجيا.