قال زعيم حزب عادل يحيي ولد أحمد الواقف إن اجتماع 2 ديسمبر بين السلطة ومنتدى الديمقراطية والوحدة لم ينتج عنه أي تقدم؛ فالسلطة -يقول ولد أحمد الواقف في مقابلة مع جريدة Le Calam- لم تقبل أن ترد بشكل مباشر وواضح على مطالب المعارضة وبدلا من ذلك اقترحت التوقيع على مذكرة تفاهم ومحضر لم تفصح عن محتواهما، مضيفا أن وفد المعارضة تمسك بالحصول على رد من السلطة حتى يمكن للحوار أن يتحرك قطاره إلى الأمام.