اعتقلت مفوضية الشرطة بدار النعيم شاب يدعى اباه ولد مكية فى اواخر عقده الثالث للإشتباه في ضلوعه فى جريمة قتل محمدفال ولد الرشيد الذي مات متاثرا بجراحه ، وهي الجريمة التى وقعت أحداثها ليلة البارحة فى مقاطعة دار النعيم.عملية الإعتقال جاءت بعد ثلاث ساعات من تنفيذ الجريمة المروعة التى لم تتضح بعد دوافعها.إلا أن اعتقال المتهم في ظرف قياسي يوحي بتمام يقطة جهاز الامن وجاهزيته.

تفاجأ مرتادو  وزوار السوق العتيق في العاصمة برجل في عقده الرابع من العمر ينهال على زوجته وصديقتها بالضرب والشتائم الجارحة أمام المارة ودون اعتبار لأي أحد من المتسوقين.

بطريقة مفاجئة كشفت زوجة برلماني موريتاني تأهله مع أخرى وكأي زوجة لديها الحق أن تتأكد من أنها الوحيدة فى حياة شريك حياتها خاصة إذا علمنا أن النائب البرلماني المذكور أصيب بصدمة نفسية شديدة بعدزواج طليقته الأولى من شخصية وطنية معروفة.

أكدت  مصادر مطلعة أن الشرطة أوقفت فنانا مشهورا بتهمة الضرب والجرح والخيانة الزوجية. وأكدت الأنباء أن الفنان ـ الذي تحفظ المصدر على اسمه ـ قُبض عليه بعد مشاجرته مع فتاة كانت بصحبته في أحد الفنادق ,حيث اعتدي عليها بالضرب المبرح ,مما جعلها ترفع شكوى ضده للشرطة التي قبضت عليه وأخبرت زوجته بحادثة الخيانة.

أفادت مصادر أمنية بإعتقال المتهم الأول بقتل الشاب التقي ولدالطالب اخيار في مقاطعة دار النعيم بولاية انواكشوط الشمالية. وأوضحت نفس المصادر ، أن الاعتقال جاء نتيجة تحريات قادها مفوض شرطة دار النعيم عثمان ولد محمد، انتهت بإعتقال القاتل ويدعى يعقوب تورى الملقب عبدو.

هذا وقد شكلت عملية القتل لغزا محيرا في أوساط ساكنة المقاطعة ومفاجئة لذوي الضحية.

كشف النقاب عن فضيحة أخلاقية بطلها فنان موريتاني يدعي عتاكَـ ولد احمد زيدان بعد إستدراجه لفتاة قاصر وإغتصابها عدة مرات قبل أن يختفي عن الأنظار ويتبين لاحقا انها حملت منه.

وأضافت المصادر أن جريمة الاغتصاب التي وقعت قبل أسابيع وولدت إستياء كبيرا بين سكان حي الجديدة في النعمة أقصى الشرق الموريتاني كانت ضحيتها فتاة قاصر تدعى " إسلمهَ" ,حيث أكدت الفحوصات الطبية انه تسبب في حملها .

تعرض شاب سينغالي للضرب والطعن بواسطة سكين من قبل صديقه، أدى إلى وفاته، وذلكﺇﺛﺮ ﺷﺠﺎﺭ ﻧﺸﺐ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻓﻲ ﺣﻲ " ﺍﻟﻐﻴﺮﺍﻥ العتيق بمدينةانواذيبو". وتعود تفاصيل هذا الحادث المأساوي حسب مصادر "انوايبو اليوم" عندما نشب خلاف تافه بين الضحية والقاتل تحول لعراك إنتهى بجريمة قتل بشعة .

ويوجد ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ المدعو ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺑﻼﻝ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻟﻴﺪ 1986 في قبضة الشرطة ريثما يتم الانتهاء من المسطرة القانونيةالإجرائية وإحالته للسجن المدني .

تمكنت ﺷﺮﻃﺔ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺸﺎﻣﻲ من إلقاء ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻨﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺳﺠﻞ ﻓﻴﻠﻤﺎ ﺇﺑﺎﺣﻴﺎ ﻣﻊ ﻓﺘﺎﺓ ﻭﺍﻧﺘﺸﺮ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﺑﺸﻜﻞ ﻭﺍﺳﻊ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻜﺎﺕ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ .

 نسبت مصادر أمنية مطلعة إلى فاضل ولد أحمد زيدان قوله للمحققين إنه لم يكن يقصد قتل مالك ولد بوكرين بقدر ما كان يسعى لإخافته حتى يقوم بالإعتذار أمام موظفي سلطة تنظيم النقل (مسرح الواقعة) عن الشتائم التي وجهها لوالدته الفنانة عائشة بنت  شغالي. وفاضل ولد أحمد زيدان هو شاب ينتمي إلى أسرة فنية مشهورة في موريتانيا ويعمل موظفا في سلطة التنظيم

تمكنت مفوضية الشرطة القضائية بولاية نواكشوط الغربية من الإطاحة بأكبر شبكة اجرامية منظمة تمتهن سرقة السيارات خاصة نوعية مرسديس 190 و200.
وحسب مصادر موثوقة فقد قاد القبض على هذه العصابة إلى العثور على حوالي أربعين سيارة مسروقة من النوعيتين الآنفتي الذكر ، بينما بدأ العديد من المواطنين التقاطر على المفوضية بعد علمهم بالخبر عساهم يتمكنوا من العثور على سياراتهم المسروقة.