ما تشهده شوارع العاصمة انواكشوط في الآونة الأخيرة من أعمال سلب وسرقة شكل ظاهرة خطيرة خصوصا ان كثيرا من عمليات السرقة حصلت نهارا جهارا.
عاد الجدل ليشتد من جديد في الساحة السياسية الموريتانية حول القانون المسمى “حماية الرموز الوطنية وتجريم المساس بهيبة الدولة وشرف المواطن”، الذي سيعرض اليوم على مصادقة البرلمان، بعد أن أنهت لجنة العدل والداخلية والدفاع في
بدات صباح اليوم الثلاثاء بباريس أعمال الجمعية العمومية لليونسكو بمشاركة وفد موريتاني يرأسه مندوب موريتانيا لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم سعادة السفير شيخنا ولد النني ولد مولاي الزين.وتستمر أعمال الجمع
وقع وزير الداخلية واللامركزية محمد سالم ولد مرزوك ونظيره الجزائري كمال بلجود على محضر الإجتماع الأول للجنة الثنائية الحدودية، واتفاق تعاون في مجال السلامة المرورية
أكدت مصادر عليمة لصحيفة "انواذيبو اليوم" أن نواب المعارضة الموريتانية انسحبوا ، من جلسة للجنة "العدل والدفاع" بالبرلمان، مخصصة لنقاش مشروع قانون يتعلق "بحماية الرموز الوطنية".
توجه وزير الداخلية واللا مركزية محمد سالم مرزوق صباح اليوم الاحد، إلى الجزائر برفقة ضباط وقادة من الجيش الوطني في مستهل زيارة غير معلنة تدوم ليوم واحد.
أكدت قناة الموريتانية نفيها للخبر الذي تتم تداوله صباح اليوم حول إيفاد بعثة من مفتشية الدولة إلى مقر القناة.
علم من مصدر مطلع أن لجنة العدل والداخلية والدفاع بالجمعية الوطنية، ستعقد اجتماعا يوم غد السبت لمناقشة تقرير اللجنة حول مشروع القانون رقم 21-013، الذي يتعلق بحماية الرموز الوطنية وتجريم المساس بهيبة الدولة وشرف المواطن.<
.png)
