
أوقفت الشرطة الموريتانية خلال الأيام الماضية العديد من النشطاء الشباب والمدونين، وباشرت التحقيق معهم لأسباب لم تذكرها، فيما اشتكت بعض أسر الموقوفين من إخفاء أماكن احتجاز أبنائها عنها لبعض الوقت.ومن بين من أوقفتهم الشرطة – وفقا لمصادر عائلية – محمد يسلم ولد سيدي أحمد، حيث اقتاده أفراد من الشرطة من منزل الأسرة في توجنين، قبل أن تكتشف الأسرة لاحقا وجوده في مفوضية الشرطة رقم: (1).وانتقدت عائلة ولد سيدي أحمد اقتياده دون إبلاغ الأسرة بمكان احتجازه، وكذا