
تباينت آراء السياسيين الموريتانيين ومواقفهم من المسيرة التي دعت لها الحكومة ضد خطاب الكراهية والتطرف، وسيطرت التوجهات والاصطفافات السياسية على تلك المواقف.
رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية سيدي محمد ولد محم دعا في سلسلة تغريدات له على حسابه في تويتر الجميع إلى « تسجيل حضور في موقف وطني تاريخي مشهود يرفض التحريض والفتنة، ويشيع ثقافة التعايش والتضامن والإخاء ».