
بأمر من قاضي محكمة الإستئناف إبراهيم ولد خطرى خارج السجن المدني بنواكشوط.
وكانت المحكمة قد أصدرت قبل عامين حكماً بسجن ابراهيم الذي حكم عليه بسنتين بتهمة انتهاك حرمات الله في قضية اميمه التي قتلت بعد اغتصابها في شارع المقاومة في حادثة مأساوية هزت الراي العام الوطني.