في الداخل المواطن بوعيه ومسؤوليته معروف، وفي منطقة انواذيبو الحرة غالبيتنا معاق فكريا، أخلاقيا ومكفوف، نعيش في بيئة أشبه بكهف من الكهوف، راضين على معيشة ضنكا لوجودنا غير مأسوف.