تحت شعار "محاكمة المجرم هي الحل" أكدت مصادر مقربة من ملف الطفلة المغتصبة وردة، انها ترفض اي محاولة لإيجاد مخرج للمغتصب، وان الحل هو إنزال اقصي عقوبة عليه حتي يرتدع كل آمثاله من المغتصبين.واضافت المصادر، ان قرار القاضي الجديد بالكشف عن الحالة النفسية للمغتصب في هذا التوقيت، وبعد قرابة سنة من اقدامه على الجريمة يعد أمرا مستغربا !.واضافت تلك المصادر، أن تقتها في العدالة الموريتانية لن تتزحزح، وستظل عند حسن الظن مالم يثبت العكس.