
أعلن في العاصمة انواكشوط عن مكان دفن جثامين ضحايا 1962 ( أما على ولد لحبيب والغوث ولد سيدى والشيخ ولد فاظل) بعد عقود من الانتظار، ورفض الجهات الرسمية الكشف عن المكان الذى دفن فيه الضحايا بعد إعدامهم من قبل نظام الرئيس المختار ولد داداه عليه رحمة الله. وأبلغت الأسر أن المقبرة تقع فى منطقة "رباط البحر" الواقعة الآن بين نواكشوط و"مطار أم التونسى"، وتم تحديد المكان بعد أن تحولت المنطقة إلى منطقة سياحية سيتم استغلالها بالكامل.