
رغم المآسي التي تعيشها مدينة انواذيبو المنكوبة وحرمان ساكنتها من أبسط مقومات الحياة من ماء وكهرباء وصحة وتعليم، جاءت زيارة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لتحرك الركود وتكشف واقعاً أكثر ألماً؛ وجوه اختفت طويلاً عن هموم المواطنين، ظهرت فجأة تدعو للمشاركة في الاستقبال وكأن دعوتها ستجد أذانا صاغيه!!؛