تميز الحفل السنوي الاتحادية الموريتانية لكرة القدم بمهزلة كبيرة وفوضى لا مثيل لها وتسويق وتلميع لصورة مشوهة لبعض الأشخاص فشلوا فشلا ذريعا في استقطاب الجمهور الرياضي الوطني ماجعلهم يستبدلون مسارهم لعلهم يجدون موطئ قدم لهم لكي يتم التعامل معهم على أنهم أناس متميزين وناجحين وأنقذوا كرة القدم الوطنية من موت سريري والحقيقة المرة أنهم هم المسؤولون عن ما تعيشه الأسرة الرياضية الوطنية من صراعات داخل الأندية الوطنية وحتى المنتخب الوطني لم يسلم منها حيث، تعش