
إستغرب العديد من رواد التواصل الاجتماعي والمتابعين للشأن العام المحلي من الحملة الدعائية التضليلية التي أطلقتها "مندوبية التآزر" بعيد جولة تفقدية نظمتها السلطات الإدارية والأمنية لبعض المشاريع المتوقفة والتي من بينها مشروع" داري" الذي تتولى "التآزر" تمويله والإشراف عليه ضمن رزمة من المشاريع الإنمائية تم إطلاقها في مدينة أنواذيبو منتصف العام المنصرم.