
في مشهد يعكس واقعاً مؤلماً من غياب العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص، تفجّرت حالة من الاستياء العارم في صفوف أولياء أمور التلاميذ وأسرهم، إثر الكشف عن فضيحة مدوية تمثلت في إقصاء عدد كبير من التلاميذ المتفوقين والمستحقين فعلاً للمنح الدراسية، ومنحها بدلاً من ذلك لبنات المدير العام لخيرية أسنيم .