
في كل بلد، يعتبر المجال الرياضي مرآة تعكس مدى نضج مؤسساته، وشفافية قراراته، وعدالة منظومته الإدارية. إلا أن الواقع المحلي في تسيير الشأن الرياضي الوطني يكشف عن اختلالات صارخة، تُدار في أغلبها بمنطق المزاجية والولاءات الشخصية بدلًا من الكفاءة والبرامج الواضحة.