
كشفت مصادر مطلعة لصحيفة مستقلة عن تفاصيل وتجاوزات خطيرة تقع خلف أسوار سجن النساء في انواكشوط بعيدا عن مقص الرقيب أبطالها حراس السجن (حاميها حراميها).
وتفيد تلك المعلومات الواردة بأن نزيلات سجن النساء في انواكشوط يتعرضن لانواع الإهانة الجسدية والنفسية من قبل عناصر الحرس الوطني المكلفين بحراسة السجن وهو ماجعلهن يقررن الدخول في اضراب عن الطعام لليوم الثالث على التوالي.