
في مقالي السابق والذي حمل عنوان:" حتى لا نخسر معركة إصلاح قطاع الصحة" تحدثتُ ـ وبالاعتماد على قانون التغيير ـ عن جهود الوزير لإصلاح قطاع الصحة، وسأواصل في هذا المقال الحديث عن تلك الجهود، وذلك من خلال فقرات مختصرة بعضها كان قد نُشر في وقت سابق على صفحتي الخاصة على "الفيسبوك".