للمرة الثالثة يدخل النائب الموقر محمد فاضل ولد الطيب قبة البرلمان مرفوع الراس وحاملا تطلعات وهموم من انتخبوه بامانة وصدق وجدية عالية ليكسب بذالك حبهم ويرتبطوا به حيثما حط الرحال يلقون هم عصا الترحال خلفه مجددين العهد معه ومؤكدين أنه خيارهم الاستراتجي بعد ان جربوا نوابا كثر وحملوهم مسؤولياتهم لكنهم لم يكونوا على مستوى الحدث والتطلعات