دفعت البطالة و الاحباط الجيل الثالث من شباب جبهة التحرير الجزائرية ، الى اتون الارهاب و العنف مطلع التسعينات و الانخراط في الفكر القتالي الجهادي ، و ربما يدفع انعدام الامل و ضبابية و ضوح افق واعد للتنمية و الدمج شبابنا اليوم الى الالحاد و الزندقة و الرده كما يحدث الآن ، تتلوه ردات فعل و هزات ذات ميول داعشية تكفيرية ظلامية هدامة ، إزرعوا الامل في شبابنا و طمئنوا الفئات المهمشة و ابناءها ، انهم بيئة خصبة و حيوية للالحاد و الزندقة و التطرف و الارهاب ا