المقالات

التعديلات الدستورية ومبررات اللجوء للمادة / 38

في إطار الجدل الدائر حول مشروعية اللجوء إلى المادة 38  من الدستور  لتمرير التعديلات الدستورية فرق أحد أساتذة  القانون الدستوري   بين فئتين من أساتذة القانون ,  فئة أساتذة القانون الدستوري وفئة أساتذة القانون   , وأعتبر  الأولى هي المخولة وحدها بالخوض  في هذا الموضوع مكتفيا بإعطاء  الفئة الثانية صفة الطبيب  العام مع وجود الطبيب المختص , و على الرغم من احترامنا  لهذا التقسيم وتصنيفنا في الفئة الأخيرة ,  فإننا لا نجد غضاضة  في المساهمة وإبداء  الرأي ف

كابل السر الأكبر بقلم : سميرة حمادي

سميرة حمادي

كابل ال رشيد تبكيكم المُقل ولا تكتفي وكأنها من النعي لاتشبع! شاع ذكركم في الفؤاد وان غدرت بكم الذئاب لتصبح ارض الحجاز من بعدكم تحمل اسم ذكر ما ذُكر في بيداء حتى هرب منها الخير كما تهرب الرمال ،لتكون وحل .

سعيرا ينتظر سعيدا يعتقد بأن في النوم نهارا راحة ! ويحهم ال سعود اتراهم تناسوا بأن في النهار جعلها الخالق معاشا لينام الضياء شمس تغيب في عيون رغم انفها من المغيب تسهر.

مدينة نواذيب تنتفض : بقلم جمال محمد الامين

صورة حصرية من أحد احياء المدينة الصابرة

كم هو جميل أن تحظي مدينة نواذيب باهتمام رئيس الجمهورية ، فهو أول رئيس يُقيم حفل الاستقلال الوطني في ربوعها ، و يُكرر الزيارات لها مرات و مرات ،هو أيضا من عَين أطرها في و وظائف سامية من وزيرة للتجارة الى مدير للشركة المياه مرورا بمدير الوكالة الوطنية للتضامن ، هو أيضا من أقصي أبناء الولاية عن إدارة شؤونهم البلدية ، سيرا علي نهج أسلافه في السلطة ،

في السياسة خبث دفين/الولي سيدي هيبه

يريد البعض أننا دولة ديمقراطية تتنافس فيها الأحزاب على ضوء البرامج البناءة و خلفية الخطابات السياسية التوجيهية النيرة و الرؤى الاستشرافية البارزة المعالم المحبكة التفاصيل و الآخذة بوسائل التنفيذ العلمية و الفنية، ثم ينسى أن الحال في حقيقة الأمر غير ذلك حيث أن الواقع القابع وراء المظهر يشي بتدثره بمفاهيم و عقلية ماضي اللادولة مما يجعله أبعد ما يكون عن الديمقراطية و نبل مقاصدها.

قادة *المنتدى* بين الرفض والتطبيع/ عثمان جدو

لم يخفِ قادة المنتدى رفضهم الشديد ووقوفهم ضد مضامين مقترح التعديلات

الدستورية؛ خاصة تلك المتعلقة بإضافة شريطين بلون أحمر كرمز واعتراف

وتثمين لتضحيات الشهداء في سبيل الوطن؛ حسب المقدمين لمشروع التعديلات

الدستورية ومن يدور في فلك مناصرتهم.

 

لقد اعتمد قادة المنتدى كل أساليب الرفض والتنديد والوقوف ضد المساس

بالعلم الوطني؛ بغض النطر عن التفاوت والاختلاف بين التغيير الكلي

تبيينا للحق في الصراع العقاري ودور الساسة في تأزيمه

شغل الصراع العقاري الدائر بين مجموعتي "الوسرة" و"اجمان" في الحوض الشرقي حيزا لا بأس به من وقت ومجهود الإعلام المحلي وخاصة في المواقع الالكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي.

حينما يكون السياسي حاقدا !

يكتبون كثيرا وكثيرا مايكتبون بإفكهم.. ومع ذالك يقرؤون قليلا  وقليلا  يقرؤون بسعة الصدر ورحابته .. هكذا  تعودوا ..   وتعودوا عياء البحث في القواميس والمذاهب الغامضة والكتب الشيطانية عن أرذل و أنتن العبارات ليبنوا  بها  نصوصا ركيكة مهلهلة  علي شكل   قصور  من الحقد والكراهية  في محاولة لإثبات الذات الضائعة ..

 

شهادة حق ..في حق الشرطة الوطنية

يُنادونَني في السِلمِ يا اِبنَ زَبيبَةٍ وَعِندَ صِدامِ الخَيلِ يا اِبنَ الأَطايِبِ
سَيَذكُرُني قَومي إِذا الخَيلُ أَصبَحَت تَجولُ بِها الفُرسانُ بَينَ المَضارِبِ
فَإِن هُم نَسوني فَالصَوارِمُ وَالقَنا تُذَكِّرُهُم فِعلي وَوَقعَ مَضارِبي

شامي.../ بقلم الكاتبة سميرة حمادي

الكاتبة/ سميرة جمادي فاضل

ست اعوام وهذه الجراح ترفض ان تندمل وكأن الجارح هو الذي يندمل،تندمل بسرعة اجنحة النسور جراح روحه ف يشعر بالذنب كلما ادمى البشرة حتى تطاير الدم من طبقة ا دمة ، شام أأبوح لكي بسري العلني ؟

شهداؤنا يستحقون أكثر/ عثمان جدو

عندما قرر النظام الحالي تطبيق مخرجات الحوار الذي شارك فيه إلى جانب أحزاب الموالاة طيف كبير من أحزاب المعارضة؛ وإن كانت أحزاب المعارضة لم تشارك بشكل كامل؛ و تخلف منها جزء كبير وصف أو يوصف بالمعارضة 

الراديكالية!؟

 

الصفحات