
في الوقت الذي تخرج فيه الأمم بإشعاع الوعي من دامس ‘‘الماضوية‘‘ و تسموا الممارسات المدنية على جهالاتها و تتطور البلدان بفعل التعاطي السياسي الناجح بقيادة ‘‘مفرزة‘‘ فرسان التحديات، منتقاة من عمق المجتمع، متحلية بخطاب الإدراك لمتطلبات الواقع و بالقدرة على رسم خارطة التنمية ببرامج النهوض المتقنة، تتكسر أمواج السياسة في هذه البلاد على صخور "السيباتية" المزمنة و تجرفها أوحال الانتهازية