
أظهرت الوزيرة الناها منت مكناس أنها أقوى ظهير للحزب الحاكم ولخيارات رئيس الجمهورية، حيث تمكن حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UDP الذي تقوده من الحصول على مرتبة متقدمة في نتائج انتخابات سبتمبر البلدية والجهوية والتشريعية، محرزًا تقدما لافتا على العديد من الأحزاب السياسية الوازنة. حيث حل الحزب الذي تقوده الوزيرة الناها بنت مكناس في المرتبة الثالثة بعد حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم وحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" المعارض.